أخي أبو عمار:
من حق الجار على الجار أن يقف إلى جانبه وقت المحن والشدائد / ففي كتب العامة وردت رواية عيادة الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم لجاره ( اليهودي ) فما بال البعض من جيراننا يشددون علينا الحصار ويأمرون أهلهم وذويهم بعدم التعاطي معنا /
إذا كنا نعامل كمسلمين في الأمس / فما الذي استجد اليوم حتى نعامل كخارجون عن الدين ؟
أليس هذا وليد التحريض أليس هذا من صنع شيوخ الفتنة ؟
** فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور **
لنا الله وهو أحكم الحاكمين .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أشكرك على هذا الجهد والبحث للوصول إلى الحقيقة / التي هي ضالّة كل مؤمن .
وأرجو أن تنشر هذا الموضوع على الفيس بوك أو في منتدى بنش .
فالذكرى تنفع ( المؤمنين )
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يمنّ على أهلنا وبلدنا بالفرج العاجل ، إنه سميع مجيب.
أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء .
,,,,,,,,,,,,,,,
مع فائق الإحترام